حكم وأقوال قصيرة

في الصلاة و أهميتها:

 

-الصَّلَاةُ أَفْضَلُ الْقُرْبَتَيْنِ

 

 

-الصَّلَاةُ تَسْتَنْزِلُ [تُنْزِلُ‏] الرَّحْمَةَ

 

 

-الصَّلَاةُ حِصْنُ الرَّحْمَنِ وَمَدْحَرَةُ الشَّيْطَانِ

 

 

-الصَّلَاةُ حِصْنٌ مِنْ سَطَوَاتِ الشَّيْطَانِ

 

 

-إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَلْيُصَلِّ صَلَاةَ مُوَدِّعٍ

 

 

-عَلِّمُوا صِبْيَانَكُمُ الصَّلَاةَ وَخُذُوهُمْ بِهَا إِذَا بَلَغُوا الْحُلُمَ

 

 

-كَمْ مِنْ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا الْعَنَاءُ

 

 

 

-لَوْ يَعْلَمُ الْمُصَلِّي مَا يَغْشَاهُ مِنَ الرَّحْمَةِ لَمَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السُّجُودِ

 

 

 

-مَا أَهَمَّنِي ذَنْبٌ أُمْهِلْتُ [أُهْمِلْتُ‏] فِيهِ حَتَّى أُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ

 

 

 

-لَا تَقْضِ نَافِلَةً فِي وَقْتِ فَرِيضَةٍ ابْدَأْ بِالْفَرِيضَةِ ثُمَّ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ

 


المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم

 


 

-في السجود والركوع:

 

-السُّجُودُ الْجِسْمَانِيُّ هُوَ وَضْعُ عَتَائِقِ الْوُجُوهِ عَلَى التُّرَابِ وَاسْتِقْبَالُ الْأَرْضِ بِالرَّاحَتَيْنِ وَالْكَفَّيْنِ [وَ الرُّكْبَتَيْنِ‏] وَأَطْرَافِ الْقَدَمَيْنِ مَعَ خُشُوعِ الْقَلْبِ وَإِخْلَاصِ النِّيَّةِ.

 

 

-وَالسُّجُودُ النَّفْسَانِيُّ فَرَاغُ الْقَلْبِ مِنَ الْفَانِيَاتِ وَالْإِقْبَالُ بِكُنْهِ الْهِمَّةِ عَلَى الْبَاقِيَاتِ وَخَلْعُ الْكِبْرِ وَالْحَمِيَّةِ وَقَطْعُ الْعَلَائِقِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالتَّحَلِّي [و التجلي‏] بِالْخَلَائِقِ النَّبَوِيَّةِ.

 

 

-تَقَرَّبْ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ بِالسُّجُودِ وَالرُّكُوعِ وَالْخُضُوعِ لِعَظَمَتِهِ وَالْخُشُوعِ.

 

 

-طُولُ الْقُنُوتِ وَالسُّجُودِ يُنْجِي مِنْ عَذَابِ النَّارِ.

 

 

-مَنْ رَغِبَ فِيمَا عِنْدَ اللَّهِ كَثُرَ [أكثر] سُجُودُهُ وَرُكُوعُهُ.

 

 

-نِعْمَ الْعِبَادَةُ السُّجُودُ وَالرُّكُوعُ.

 

 

-لَا يُقَرِّبُ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ إِلَّا كَثْرَةُ السُّجُودِ وَالرُّكُوعِ

 


المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم


 

-أهمية الفرائض:

-إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَرَضَ عَلَيْكُمْ فَرَائِضَ فَلَا تُضَيِّعُوهَا وَحَدَّ لَكُمْ حُدُوداً فَلَا تَعْتَدُوهَا وَنَهَاكُمْ عَنْ أَشْيَاءَ فَلَا تَنْتَهِكُوهَا وَسَكَتَ عَنْ أَشْيَاءَ وَلَمْ يَدَعْهَا نِسْيَاناً فَلَا تَتَكَلَّفُوهَا.

 

 

-لَمْ يَأْمُرْكُمُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ إِلَّا بِحَسَنٍ وَلَمْ يَنْهَكُمْ إِلَّا عَنْ قَبِيحٍ.

 

 

-إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ أَمَرَ عِبَادَهُ تَخْيِيراً وَنَهَاهُمْ تَحْذِيراً وَكَلَّفَ يَسِيراً وَلَمْ يُكَلِّفْ عَسِيراً وَأَعْطَى عَلَى الْقَلِيلِ كَثِيراً وَلَمْ يُعْصَ مَغْلُوباً وَلَمْ يُطَعْ مُكْرَهاً وَلَمْ يُرْسِلِ الْأَنْبِيَاءَ لَعِباً وَلَمْ يُنْزِلِ الْكِتَابَ عَبَثاً وَمَا خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلًا ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ.

 

 

-إِنْ كُنْتَ حَرِيصاً عَلَى طَلَبِ [عَلَى اسْتِيفَاءِ طَلَبِ‏] الْمَضْمُونِ لَكَ فَكُنْ حَرِيصاً عَلَى أَدَاءِ الْمَفْرُوضِ عَلَيْكَ

 

 

-جَرِّبْ نَفْسَكَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ بِالصَّبْرِ عَلَى أَدَاءِ الْفَرَائِضِ وَالدُّءُوبِ فِي إِقَامَةِ النَّوَافِلِ وَالْوَظَائِفِ

 

 

-طُوبَى لِنَفْسٍ أَدَّتْ إِلَى رَبِّهَا فَرْضَهَا

 

 

-عَلَيْكَ بِحِفْظِ كُلِّ أَمْرٍ لَا تُعْذَرُ بِإِضَاعَتِهِ

 

 

-قَضَاءُ اللَّوَازِمِ مِنْ أَفْضَلِ الْمَكَارِمِ

 

 

-لَا عِبَادَةَ كَأَدَاءِ الْفَرَائِضِ

 

 

-فَرَضَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ الْإِيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ وَالصَّلَاةَ تَنْزِيهاً عَنِ الْكِبْرِ وَالزَّكَاةَ تَسَبُّباً [تَسْبِيباً] لِلرِّزْقِ وَالصِّيَامَ ابْتِلَاءً لِإِخْلَاصِ الْخَلْقِ وَالْحَجَّ تَقْوِيَةً لِلدِّينِ وَالْجِهَادَ عِزّاً لِلْإِسْلَامِ وَالْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ مَصْلَحَةً لِلْعَوَامِّ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهَاءِ وَصِلَ الْأَرْحَامِ مَنْمَاةً لِلْعَدَدِ وَالْقِصَاصَ حَقْناً لِلدِّمَاءِ وَإِقَامَةَ الْحُدُودِ إِعْظَاماً لِلْمَحَارِمِ وَتَرْكَ شُرْبِ الْخَمْرِ تَحْصِيناً لِلْعَقْلِ وَمُجَانَبَةَ السَّرِقَةِ إِيجَاباً [إِيجَاداً] لِلْعِفَّةِ وَتَرْكَ الزِّنَاءِ تَحْصِيناً لِلْأَنْسَابِ وَتَرْكَ اللِّوَاطِ تَكْثِيراً لِلنَّسْلِ وَالشَّهَادَةَ اسْتِظْهَاراً عَلَى الْمُجَاحَدَاتِ وَتَرْكَ الْكَذِبِ تَشْرِيفاً لِلصِّدْقِ وَالْإِسْلَامَ أَمَاناً مِنَ الْمَخَاوِفِ وَالْإِمَامَةَ نِظَاماً لِلْأُمَّةِ وَالطَّاعَةَ تَعْظِيماً لِلْإِمَامَةِ

 

 

-ما قَضَى اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَلَى عَبْدٍ قَضَاءً فَرَضِيَ بِهِ إِلَّا كَانَتِ الْخِيَرَةُ لَهُ فِيهِ

 

 

-الْمُتَقَرِّبُ بِأَدَاءِ الْفَرَائِضِ وَالنَّوَافِلِ مُتَضَاعَفُ الْأَرْبَاحِ

 

 

-إِنَّكَ إِنِ اشْتَغَلْتَ بِفَضَائِلِ النَّوَافِلِ عَنْ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ فَلَنْ يَقُومَ فَضْلٌ تَكْسِبُهُ [تَكْتَسِبُهُ‏] بِفَرْضٍ تُضَيِّعُهُ

 

 

-إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا

 

 

-لَا قُرْبَةَ بِالنَّوَافِلِ إِذَا أَضَرَّتْ بِالْفَرَائِضِ


المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم


 

2022-11-15 | 349 قراءة